هو مرض
العصر
إزدادت
نسبة المصابين به في السنوات الأخيرة
قد يتغلب على الإنسان و
يدفعه للانتحار
يصيب الاكتئاب
حتى الأطفال
فتجد على
وجوههم الكآبة و في سلوكهم وتصرفاتهم علامات الاكتئاب
للوراثة
والبيئة دور في حدوث المرض وتطوره
وطبعا تحدث
ضغوط الحياة شرارة الانطلاق
حينما
تتغلب المادة والمال وحب الذات
على الروح
المتعطشة لبسمة أو نظرة حنان
هكذا نغلق
الباب بشدة أمام السعادة ونعيش بصحبة الاكتئاب
.
عبد الغفور بوغيدة
0 commentaires:
Enregistrer un commentaire