dimanche 27 avril 2014
سورة الفاتحة بالخط الديواني
10:43
Unknown
هذه اللوحة الخطية من انجازي وهي مكتوبة على خلفية متعددة الألوان بالصباغة المائية ولاتمام الفائدة أورد هنا حديثا نبويا شريفا يبين فضل هذه السورة المباركة العظيمة القدر
عن أبي هريرة أن رسول الله صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ قال : ((يا أبيُّ ))-
وَهوَ يصلِّي - فالتفتَ أبيٌّ ولم يُجِبْهُ وصلَّى أبيٌّ فخفَّفَ ، ثمَّ
انصرفَ إلى رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ فقال : السَّلامُ
عليْكَ يا رسولَ اللَّهِ. فقالَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ : وعليْكَ السَّلامُ (( ما منعَكَ يا أبيُّ أن تُجيبَني إذ دعوتُكَ )) فقالَ : يا رسولَ اللَّهِ إنِّي كنتُ في الصَّلاةِ. قالَ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ : ((أفلم تجِد فيما أُوحى اللَّه إليَّ أن اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيِيكُمْ )) قالَ : بلَى ولا أعودُ إن شاءَ اللَّهُ. قالَ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ : ((أتُحِبُّ أن أعلِّمَكَ سورةً لم يُنَزَّلْ في التَّوراةِ ولا في الإنجيلِ ولا في الزَّبورِ ولا في الفُرقانِ مثلُها )) قالَ : نعَم يا رسولَ اللَّهِ. قالَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ : ((كيفَ تقرأُ في الصَّلاةِ )) قالَ : فقرأَ أمَّ القرآنِ . فقالَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ :((
والَّذي نفسي بيدِهِ ما أنزِلَتْ في التَّوراةِ ولا في الإنجيلِ ولا في
الزَّبورِ ولا في الفرقانِ مثلُها وإنَّها سبعٌ منَ المثاني والقرآنُ
العظيمُ الَّذي أُعطيتُهُ)) صحيح البخاري
عبد الغفور بوغيدة .
.المؤمن يطلب المعاذير والمنافق يطلب العيوب
09:04
Unknown
ورد في كتاب "إحياء علوم الدين" (3/36) للإمام
أبي حامد الغزالي رحمه الله أنه قال:
«فإن أورع الناس وأتقاهم وأعلمهم، لا ينظر الناس كلهم
إليه بعين واحدة، بل بعين الرضا بعضهم، وبعين السخط بعضهم، ولذلك قال الشاعر:
وعين الرضا عن كل عيب كليلة
|
ولكن عين السخط تبدي المساويا
|
فيجب الاحتراز عن ظن السوء، عن تهمة الأشرار، فإن
الأشرار لا يظنون بالناس كلهم إلا الشر، فمهما رأيت إنسانًا سيء الظن بالناس
طالبًا للعيوب، فاعلم أنه خبيث الباطن، وأن خبثه يترشح منه، وإنما رأى غيره من حيث
هو، فإن المؤمن يطلب المعاذير والمنافق يطلب العيوب، والمؤمن سليم الصدر في حق
كافة الخلق».
عبد الغفور بوغيدة
نهاية الطغيان والطغاة
08:06
Unknown
ان سنة الله في الطغاة واحدة.فقد أهلك الله عددا لا يحصى كثرة من الطغاة.وجعلهم عبرة لغيرهم.كما حصل مع فرعون وجنوده قال الله تعالى (ألم تر كيف فعل ربك بعاد.ارم ذات العماد.التي لم يخلق مثلها في البلاد.وثمود الذين جابوا الصخر بالواد.وفرعون ذي الأوتاد.الذين طغوا في البلاد.فأكثروا فيها الفساد.فصب عليهم ربك سوط عذاب.ان ربك لبالمرصاد)
jeudi 24 avril 2014
علماء الآخرة يتوادون ولا يتحاسدون
10:35
Unknown
يقول ابن الجوزي رحمه الله تعالى في كتابه : صيد الخاطر
فصل حقيقة زهد العلماء
(تأملت التحاسد بين العلماء، فرأيت منشأه من حب الدنيا، فإن علماء الآخرة يتوادون
ولا يتحاسدون، كما قال عز وجل: " وَلاَ يَجدُون في صُدُورِهِمْ حَاجَة مِمَّا
أُوتُوا " .وقال تعالى: " والّذِيْنَ جَاءُوا مِنْ بَعْدِهِمْ
يَقُولُونَ: رَبَّنَا أغْفِرْ لَنَا ولإِخْوَانِنا الَّذِينَ سَبَقُونَا
بِالاِْيمَانِ وَلاَ تَجْعَلْ فيِ قُلُوبِنَا غِلاًّ لِلَّذِينَ آمنُوا".
وقد كان أبو الدرداء: يدعو كل ليلة لجماعة من إخوانه.
وقال الإمام أحمد بن حنبل لولد الشافعي: أبوك من الستة الذين أدعو لهم كل ليلة وقت
السحر.
والأمر الفارق بين الفئتين: أن علماء الدنيا، ينظرون إلى الرياسة فيها، ويحبون
كثرة الجمع والثناء.
وعلماء الآخرة، بمعزل من إيثار ذلك، وقد كانوا يتخوفونه، ويرحمون من بلي به.
وكان النخعي: لا يستند إلى سارية.
وقال علقمة: أكره أن يوطأ عقبي.
وكان بعضهم: إذا جلس إليه أكثر من أربعة، قام عنهم.
وكانوا يتدافعون الفتوى، ويحبون الخمول، مثل القوم، كمثل راكب البحر، وقد خب،
فعنده إلى أن يوقن بالنجاة.
وإنما كان بعضهم يدعو لبعض، ويستفيد منه لأنهم ركب تصاحبوا فتوادوا، فالأيام
والليالي مراحلهم إلى سفر الجنة).
عبد الغفور بوغيدة
mercredi 23 avril 2014
خريطة ذهنية عن الفيتامينات
09:15
Unknown
خريطة ذهنية من كتاب توني بوزان عن أنواع الفيتامينات.والمصادر التي تتوفر عليها.وكذلك عن أثر هذه الفيتامينات على جسم و صحة الانسان البدنية والعقلية.وهذه الخريطة مبسطة وسهلة وتغنيك عن تقليب مئات الصفحات للبحث عن المعلومات حول الفيتامينات.كما يسهل على الانسان حفظها وتخزينها في الذاكرة.واسترجاعها عند الحاجة اليها.وتساعده كذلك على اختيار الغذاء المناسب للحفاظ على صحته ورشاقته البدنية والعقلية.
عبد الغفور بوغيدة
أفكار مستقاة من كتاب قوة الاعتزاز بالنفس لصامويل سيبرت
07:37
Unknown
1* يتسم البارزون في عملهم بالثقة الشديدة، وربما
يدعي بعضهم أنهم يقومون بهذه السلوكيات الناجحة بشكل طبيعي؛ وذلك لثقتهم بأنفسهم.
ولا شيء أبعد عن الحقيقة
من هذا الافتراض؛ إننا جميعاً نتسم بالضعف، وقد نتأثر تأثراً بالغاً من فعل أو قول
غير واعٍ أو بسيط، وإن لم يكن مقصوداً، كما أننا نكتسب الثقة بالنفس من أجل تحققه.
ص1