تعديل

dimanche 27 avril 2014

نهاية الطغيان والطغاة





ان سنة الله في الطغاة واحدة.فقد أهلك الله عددا لا يحصى كثرة من الطغاة.وجعلهم عبرة لغيرهم.كما حصل مع فرعون وجنوده قال الله تعالى (ألم تر كيف فعل ربك بعاد.ارم ذات العماد.التي لم يخلق مثلها في البلاد.وثمود الذين جابوا الصخر بالواد.وفرعون ذي الأوتاد.الذين طغوا في البلاد.فأكثروا فيها الفساد.فصب عليهم ربك سوط عذاب.ان ربك لبالمرصاد) 


 والدور قادم على طغاة زماننا المتجبرين المتألهين في الأرض .قال الله تعالى (وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون


 عبد الغفور بوغيدة 

0 commentaires:

Enregistrer un commentaire

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More